متابعات بريد الحراك الجنوبي
قالت مصادر إعلامية في الحراك الجنوبي أنها تواصلت مع قيادي ونائب برلماني في حزب الإصلاح اليمني للتوسط لدى من وصفتها بالأجهزة الأمنية التابعة لسلطة الاحتلال بمدينة عدن كبرى مدن الجنوب بشان إمكانية الإفراج عن الناشطة السياسية والقيادية في الحراك الجنوبي زهرة صالح عبد الله المعتقلة في سجن البحث الجنائي بعدن منذ قرابة شهرين.
وقد نقلت وكالة انباء عدن "عنا" أن البرلماني المعارض أبلغهم بوجود أمر بإطلاق سراح الناشطة "زهرة صالح" صادر عن محافظ عدن الدكتور عدنان الجفري (جنوبي) منذ عدة أيام إلا أن مدير أمن عدن عبدالله قيران (شمالي) رفض إطلاق سراحها رفضاً قاطعاً وضرب بأوامر محافظ عدن عرض الحائط حسب وصف البرلماني.
ويتنازع كل من قيران والجفري قيادة المحافظة في صراع دائم تطفو ملامحه على السطح بين الحين والآخر.
وأضاف البرلماني المعارض أن قيران لم يبرر سبب اعتقاله للناشطة زهرة صالح واستمرار اعتقالها دون أن توجه إليها أي اتهامات تذكر.
وكانت "زهرة" قد رفضت في وقت سابق إطلاق سراحها المشروط بتوقيعها على تعهد بعدم مواصلتها الأنشطة الاحتجاجية في إطار الحراك الجنوبي المطالب بدولة مستقلة في الجنوب, ورفضت الالتزام بعدم حضور فعاليات الحراك السلمي الجنوبي, وأكدت للسجانين أنها لن تتوقف عن ما أسمته "النضال المشروع حتى تحرير الجنوب أو الاستشهاد في سبيل الجنوب".
وقد نقلت وكالة انباء عدن "عنا" أن البرلماني المعارض أبلغهم بوجود أمر بإطلاق سراح الناشطة "زهرة صالح" صادر عن محافظ عدن الدكتور عدنان الجفري (جنوبي) منذ عدة أيام إلا أن مدير أمن عدن عبدالله قيران (شمالي) رفض إطلاق سراحها رفضاً قاطعاً وضرب بأوامر محافظ عدن عرض الحائط حسب وصف البرلماني.
ويتنازع كل من قيران والجفري قيادة المحافظة في صراع دائم تطفو ملامحه على السطح بين الحين والآخر.
وأضاف البرلماني المعارض أن قيران لم يبرر سبب اعتقاله للناشطة زهرة صالح واستمرار اعتقالها دون أن توجه إليها أي اتهامات تذكر.
وكانت "زهرة" قد رفضت في وقت سابق إطلاق سراحها المشروط بتوقيعها على تعهد بعدم مواصلتها الأنشطة الاحتجاجية في إطار الحراك الجنوبي المطالب بدولة مستقلة في الجنوب, ورفضت الالتزام بعدم حضور فعاليات الحراك السلمي الجنوبي, وأكدت للسجانين أنها لن تتوقف عن ما أسمته "النضال المشروع حتى تحرير الجنوب أو الاستشهاد في سبيل الجنوب".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق