بحث هذه المدونة الإلكترونية

المتابعون

الصفحات 1.الإخبارية الرئيسية 2.المواقع 3 south-file.plogospot.com

السبت، 25 ديسمبر 2010

ردفان وكل الجنوب تحت خط النار والحرب على الجنوب مستمرة


خاص ببريد الحراك الجنوبي

اخبار الدار الجنوبي

الإحصائيات الأولية منذو بداية الحملة العسكرية الهستيرية :-

15- شهيد

167 جريح

تدمير اكثر من 116 منزل مواطنين ابرياء في ردفان وحدها


بينما الجيش يواصل فرض الحصارالعسكرى والتموينى على ردفان بعدالانتشارفىالملاح واستحداث نقاط عسكرية واستمرارالقطاع العسكرى المرابط غربي وشرقى مدينة الحبيلين بعمليات ليلية باطلاق الرصاص ومن مختلف الاسلحة الرشاشة المتوسطة والثقيلة خلفت اضرارمادية فى احراق محل تجاري وتضررعدد من المنازل والمحال التجارية ومانجم عنها من خلق رعب وخوف لدى الاطفال والنساء وهى مستمرة لليوم السابع على التوالى اظافة الى استمرارالتعزيزات العسكرية من العند والضالع صوب ردفان .


باالمقابل قيادة الحراك السلمى الجنوبي فى محافظات الجنوب عقدوا سلسلة من الاجتماعات افضت الى توحيد قيادةالحراك واقرارالبرنامج السياسي وميثاق الشرف وانزالهما للقواعد اظافة الى خروج جنود للامن المركزى وباالزى المدنى الى سوق المدينة مدججين باالسلاح استهدفو احدالشباب فدارت اشتباكات بينهم البين سقط عدد من الضحايا مواطنواثنين جرحى وجنديين وثلاثة جرحى ليلحق بهم جندى وظابط فى مساءنفس اليوم--


كل هذا استدعت تفاعل الاهالى اللذين هبوا من كل مكان للدفاع عن اهلهم وارضهم واعراضهم ورفض اي دخول للجيش الى مناطقهم كونهم قد تضررو من ذلك فى عام 2008م عندما احتلت القوات العسكرية ردفان ونجم عنها مشكلات كثيرة استدعت المجلس المحلى اتخاذ قراربسحب الاستحداثات العسكرية ورفع الجيش الى اماكنها السابقة - وعندما شكلت لجنة من المجلس المحلي ونشطاءسياسين ومشائخ وشخصيات اجتماعية لوقف المظاهرالسلبية من عملية التقطع والسلب والتى بدات من قبل الجنود ضحايا حرب صعدة والتى بلغ عددهم 1200جندى وصف ظابط من ابناء ردفان بعدان دمرت وحداتهم بصعدة شمال اليمن . استطاعت هذةاللجنة من منع هذة الظواهر وامنت الطريق العام ولم تشهد ردفان اي حادث خلال فترة خليجى عشرين .


لكن مايحدث اليوم من عودة لهذة الظواهر جاء تنتيجة لاستمرارالقوات العسكرية المرابطة بردفان با ستهداف المواطنين والتحرش اليومى تقريبا واعتقال اعداد وصلت الى 36شاب من ردفان وحدها ب فى سجون عدن منذو30نوفمبر ومنعو عنهم الزيارة وتعرض معضمهم للتعذيب واعتقلوباالبطاقة والانتماء للمنطقة كل هذا كافى بان يحمل المواطن سلاحة لرفض اىاحتلال جديد للارض ولعدم السماح بتكراركل المشكلات التى خلفها الانتشارالاولخروج المواطنين ومن مختلف المناطق هذة المرة كان للاسباب المذكورة اعلاة اظافة الى قناعة الجميع بان السلطة لاتجيدالا استخدام القوة لحل المشكلات التى تسببها هى وعناصرها تجارالحروب ومن ناحية اخرى عجزها على تقديم ابسطالحقوق للمواطنين (اظافة ما خلفتة الانتشارالاول ومابعدة من 15شهيد و167جريح و116منزل تضرروضرب وسجون ووقف الرواتب وتشريد --- لقد اصبحت ردفان على صفيح ساخن ولن يسطيع اي جيش مهما بلغت قوتة كسرها حتى ان دمرت مبانيها والتاريخ يشهد لها بذالك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق