بحث هذه المدونة الإلكترونية

المتابعون

الصفحات 1.الإخبارية الرئيسية 2.المواقع 3 south-file.plogospot.com

السبت، 2 أكتوبر 2010

صالح واعياد الثورة سبتمبر واكتوبر ونوفمبر وردود الفعل الهيستسرية ضد الشعب في الجنوبممثلا بحراكه السلمي


حصاد الإسبوع لبريد الحراك الجنوبي
تحت عنوان صالح غلط بالحساب والدليل انه اختار زعيم الإرهاب في اليمن الزنداني مستشاره الخاص لشؤون النفاق واصدار الفتاوي الكذابة

اعدها العميد / طيار عبد الحافظ العفيف


متابعات اخبار الدارالجنوبي من قبل بريد الحراك الجنوبي التي تقيم تصريحات الرئيس صالح من خلال ما ورد في خطاباته في اعياد سبتمبر واكتوبر ونوفمبر ونحن نقول ان الرئيس صالح غلط بالحساب لمجريات الأحداث في الساحة اليمنية بشكل عام وفي الجنوب على بوجه خاص دعنا نتطرق الى ما قاله صالح مؤخرا وهو كلام مكرر قاله في اكثر من مناسبة ولكن توضيحا لمن لا يتابع ما قيل في القنوات الفضائية اليمنية اثنا تغطيتها لما يسمى باحتفالات اعياد الثورة ونحن رصدنا ما يلي :-.


1 . قال الرئيس صالح: مستعدون للتفاهم والحوار مع كل من يتخلي عن العنف بما في ذلك «القاعدة» بشرط ان اكون الحاكم المطلق مدى الحياة وعليكم السمع والطاعة هكذا فهمنا تصريحات الرئيس اليمني في الإحتفالات بعيد الثورة سبتمبر بانه على استعداد باي حوار ولكن بشروطه الخاصة وما يتناسب ومع مقاس خاصرته انه لأمر عجيب لهذا النوع من الحوار والتفاهم ولكن الشعب الجنوبي كان رده واضحا الرفض لأي مناورات او لف ودوران كفى ان الجنوب حتى اللحظة ما زال يعيش تحت طوق من الحصار المحكم وكل الحياة في الجنوب معطلة على ابناء الجنوب ويعيشون تحت وطاة الظلم والحرمان حتى من ابسط الحقوق ولكن ردهم كان مدويا ومزلزلا ابطل على القتلة وعصابة الإرهاب فرحتهم بالعيد وبانتصاراتهم المزيفة فلا سبتمبر ولا اكتوبر ولا نوفمبر لهم بها صلة وهم كسارق الديش يلتقطون كل شيئ وينسبونها لإنفسهم ويحصدون ثمرة وتعب الآخرين ومن مواقف الشعب في الجنوب ما يلي ردا على تصريحات صالح في عيد سبتمبر ما يلي:ر

تصريح الناطق الرسمي للحراك السلمي الجنوبي الدكتور المعطري مواصلة الفعاليات الحراكية وفقا لبرنامج مجلس الحراك السلمي لتحرير الجنوب وان الخميس من كل اسبوع هو يوم الأسير الجنوبي وفعلا تم انجازه بنجاح حيث تم رصد ما يلي :


شهدت عدة محافظات يمنية جنوبية، أمس، إضرابا عاما وعصيانا مدنيا تلبية لدعوة قوى «الحراك الجنوبي»، قبل أن يسقط بعض الجنود جرحى في اشتباكات مع مسلحين. وأفاد شهود عيان لـ«مراسل بريد الحراك الجنوبي ومن مصادر موثوقة » أن دعوة «الحراك الجنوبي» للإضراب العام والعصيان المدني، نجحت في محافظات: الضالع ولحج وأبين وحضرموت والمهرة بعض مناطق كل من عدن ومحافظة شبوة، حيث أغلقت المحال التجارية أبوابها وخلت الشوارع من المارة باستثناء نشطاء الحراك الذين كانوا يحضون المواطنين على تنفيذ الإضراب لساعات، في حين تغيب العديد من الموظفين عن الدوام الرسمي.

محاولات يائسة وفاشلة من افشال نشاطات وفعاليات الحراك السلمي لكن المصادر الإعلامية اليمنية دائما ما تردد بما يلي


ان اجهزتنا الأمنية تمكنت من إفشال الإضراب في بعض المناطق، منها محافظة عدن، بعد أن نزلت إلى الشوارع سيارات تحمل مكبرات الصوت تطالب المواطنين بعدم الاستجابة لدعوات الحراك، غير أنها فشلت في مناطق عديدة. وذكرت افتراء وزورا وبهتانا على الحراك حيث قالت أن مسلحين من قوى الحراك الجنوبي نزلوا أيضا إلى الشوارع واجبروا بعض أصحاب المحال على إغلاقها، وهو الأمر الذي أدى إلى اشتباكات بين المسلحين ورجال الأمن في إحدى النقاط الأمنية المستحدثة في مدينة الضالع، الأمر الذي أسفر عن سقوط ضحاياء من جميع الأطراف وطبعا الكل يعرف ان المواطن الجنوبي اصبح سيد نفسه وعلاقته بالحراك كعلاقة السمك بالماء وعلاقة الإنسان بالهواء.

واتهم مسؤول أمني بارز في محافظة الضالع الجنوبية عناصر «الحراك الجنوبي السلمي » بتوزيع منشورات منذ عدة أيام تدعو المواطنين باستناف النشاط والفعاليات للحراك وفقا لبرنامج مجلس الحراك السلمي لتحرير الجنوب كما دعى المجلس للإضراب والعصيان المدني، لكن المسؤول الأمني اعترف في تصريحات خاصة لبعض الصحف المحلية طالبا عدم الكشف عن اسمه، بأن العصيان الذي نُفذ أمس، حقق نجاحا، مقارنة بتلبية الدعوتين السابقتين لنفس الأمر، وقال إنه كان بنسبة 80%، وأضاف المسؤول أن قوات الأمن اعتقلت عدد من الأشخاص الذين كانوا يحرضون المواطنين على العصيان والإضراب العام، وأنهم «سيحالون إلى النيابة العامة للتحقيق معهم».

ومن الأكاذيب الذي دائما يرددها النظام واجهزته الأمنية متهما بما يما رسونه من اعمل ارهابية الى الحراك السلمي تبريرا لما يتعرض له شعب الجنوب من قمع وتنكيل وحصار وتجويع وما التمسناه من حديث مزيف بما يلي :ة

قال الرئيس في تصريحاته الأخيرة متهما الحراك الجنوبي بالخروج عن «أهدافه ومطالباته المعلنة، بدليل استخدام الأسلحة والمتفجرات والاعتداء على الناس والتقطع»، وأصبحوا، بحسب وصف تصريحات الرئيس في عيد سبتمبر «قُطاع طرق وحرابة، وخارجين على القانون»، واتهم مسؤولا مؤتمري في الضالع والذي قال إن تكتل أحزاب اللقاء المشترك المعارضة في اليمن هو «الحاكم الفعلي في المحافظة، لكونها تمتلك أغلبية مقاعد المجالس المحلية (البلدية)»، مشيرا إلى أن «الوضع القائم يعجب بعض الفاسدين في المحافظة وأن بعض الشباب هناك يتناولون حبوب الديزبام إضافة إلى القات وبالتالي يقومون بعد ذلك بمهاجمة قوات الأمن» وطبعا هذا دليل على هيستيرية النظام الذي ما برح ويلفق كل الأكاذيب على القوى الحية من الحراكيين الأبطال حتى بنسب اليهم اسوء التهم الغير منطقية تغطية لأعمالهم الإجرامية في القتل والتنكيل بالمواطنين الأبرياء من شعب الجنوب.

من جانبه، أكد الناطق الرسمي لمجلس قيادة الثورة السلمية في الجنوب في تصريحات لـبريد الحراك الجنوبي عبر مراسلنا هناك أن العصيان كان ناجحا وأن المدارس والمحال التجارية والطرق كافة توقفت تماما عن العمل استجابة للدعوة، في المحافظات الجنوبية كافة، وقال إن الإضراب العام أو العصيان المدني هو «نوع من أنواع النضال السلمي، من أجل تحقيق مطالب الجنوب وهي تحقيق الاستقلال واستعادة دولة الجنوب»، وتأتي الدعوات إلى العصيان المدني والإضراب العام في الجنوب في ظل الاحتقان والغليان الذي يشهده جنوب اليمن المطالب بـ«فك الارتباط» بين الشمال والجنوب،واستعادة دولته المستقلة المتمثلة بجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية كما أن هذه الفعاليات الاحتجاجية ترفع العديد من المطالب، منها، إطلاق سراح مئات المعتقلين على ذمة فعاليات سابقة للحراك المتنامي والمتصاعد والذي تتهمه السلطات بالارتباط بعلاقته بتنظيم القاعدة محاولة منها لتشوبه الحراك وسلمية نهجه امام الراي العام العالمي والمحلي ، وهو الأمر الذي تنفيه قوى الحراك الجنوبي السلمي جملة وتفصيلا وتؤكد عمليا إن «نضالها سلمي» ومن يمارس الإرهاب هو نظام صنعاء وقرينه الإرهابيون من تنظيم القاعدة المدلل من قبل راس نظام صنعاء وهما وجهان لعملة واحدة.

على صعيد آخر، دعا رئيس النظام اليمني علي عبد الله صالح، تنظيم القاعدة والحوثيين والقوى كافة في الساحة إلى إجراء حوار، بشرط تخليهم عن السلاح، وبشرط ان يتم الحوار على ساجيته وطريقته ووفقا لمفهوم الديمقراطية لديه وأضاف صالح في مقابلة مع تلفزيون سباء : «نحن مستعدون للتفاهم مع أي إنسان يتخلى عن العنف والإرهاب نحن سنتعامل معه، أما أن يستمر في أعمال العنف والإرهاب سواء تنظيم القاعدة أو الحوثيين أو غيرهم فسنتعقبهم قدر ما نستطيع لأن هؤلاء خطر ليس على اليمن فقط بل على الأمن والسلم الدولي بخاصة تنظيم القاعدة». وتابع قائلا بحسب ما أعادت وكالة «سبأ» اليمنية نشر المقابلة: «نحن نأمل ونتطلع إلى أن يكون العام الحالي 2010 عام السلام والاستقرار في اليمن، والمنطقة. إذا استجابت كل القوى السياسية إلى الدعوة التي وجهناها لها للحوار والتفاهم بحيث يدلي كل طرف في القوى السياسية بدلوه، فيا مرحبا بهم ليقدموا أوراق عمل ونناقشها وما هو صالح سنقبل به وما فيه شطط أو فيه طرح غير مقبول سنتحاور حوله حتى نصل إلى لغة مشتركة، و أنا متفائل إن شاء الله أن يكون عام 2010 عاما للأمن والاستقرار والسلام في اليمن» كلام جميل لكن اين التطبيق العملي والصادق لكل ما تم قوله من قبل صالح الذي فعلا يددن على طريقته ويكذب المرة تلو الأخرى فيا حبذ ويصدق مرة واحدة لكان في الأمر ما يقف الجميع عنده لتدارسة حقنا للدماء وحفاظا على الأمن والإستقرارالذي لا يضر احد دون الآخر والذي يؤمن لشعب الجنوب من تقرير مصيره ولناخذ العبرة من ما حدث في جنوب السودان اليس بعد تضحيات واراقة دماء كلفت الشعب السوداني ملايين من ابنائه عاد الجميع الى الحل العقلاني والمنطقي حقنا لدماء شعب السودان وهو اعطاء شعب الجنوب في السودان حق اختيار ما يريد في تقرير مصيره بنفسه وباشراف دولي ونحن نريدمثل هكذا كحل وسط للصالح العام لا ضرر ولا ضرار ويا دار ما دخلك شر الإستفتاء لشعب الجنوب وحده وتحت اشراف دولي هو الحل العقلاني ولا شيء يفيد لا التهديد والوعيد الذي يلوح به نظام الفساد ولا تخبط قوى التطرف التي لا تعي مصلحة الجنوب وشعبه والكل يعرفهم ...... ؟ .

وأشار صالح معترفا بما آلت اليه الأوضاع في اليمن من تردي حيث قال أن اليمن تواجه تحديات عدة في الوقت الراهن، منها تنظيم القاعدة والحوثيون في صعدة، والحراك في الجنوب أصحاب الدعوة للانفصال، والوضع الاقتصادي»، واستدرك: «ومع هذا، نحن في صعدة وضعنا ممتاز جدا، وقواتنا تحقق انتصارات جيدة، بالنسبة إلى مطاردة ومتابعة القاعدة أيضا وحداتنا الأمنية وقواتنا الجوية تحقق انتصارات جيدة ضد القاعدة في كل من أبين وشبوة ومحافظة صنعاء، وما زالت الأجهزة الأمنية تتعقب مثل هذه العناصر الإرهابية الخطيرة التي تعبث بالأمن والاستقرار في اليمن، ونحن مصممون مع كل أشقائنا وأصدقائنا على مقارعة مثل هذه التحديات خصوصا تنظيم القاعدة والحوثيين» كل هذا من باب التنويم المغناطيسي لدغدغة مشاعر الحضور في احتفالات اعياد سبتمبر واكتوبر ونوفمبر ويريد ان يقول اننا نحن القوة التي لا تقهر ومن لم يمتثل لما نريده فمصيره الهلاك والزوال بالضرب بيد منحديد والتي يرددها في كل تصريحاته القديمة والحالية ومن يعرف حتى المستقبلية منها وبدلا من يتخذ قرار تاريخي بحل يرضي جميع الأطراف نراه انه ما زال مكابرا ومتجبرا ولغة القوة والحروب هي مفتاح الحل لأي تفاهم قادم وهذا ما لا يرضي احد مهما هدد وتوعد لنيفيد بشيء والواقع يؤكد ذلك.

وتطرق الرئيس بتصريح كله زور وبهتان يعرف ذلك العدو قبل الصديق عندم قال ان ما يجري في بعض المحافظات الجنوبي من احداث خارجة عن النظام والقانون التي يقف وراءها دعاة الانفصال في بعض مناطق المحافظات الجنوبية والشرقية. وقال: «القنوات الفضائية تضخم الأمور، بعضها تأتي من الأرشيف بأشياء غير حقيقية، هم يتجمعون عشرات أو مئات من عناصر ما يسمى بالحراك وهؤلاء يصلهم الدعم حد علمي من بعض المغتربين في دول مجلس التعاون الخليجي وبعض المغتربين في الإمارات أو في السعودية وقطر والكويت، من مغتربين يعيشون في تلك الدول، والأنظمة بريئة في دول مجلس التعاون الخليجي من هذه التبرعات، وبيننا وبين الأجهزة الأمنية في دول مجلس التعاون تواصل لتعقب مثل هذه التبرعات وكذلك من مغتربين في الولايات المتحدة الأميركية ومغتربين في لندن وفي بريطانيا بشكل عام». صاحبنا يعطي اوامره حتى لدول مجلس التعاون دون حياء لتوقيفها تحويلات المغتربين لأهلهم وهذا يتنافى ومع حقوق الإنسان والأعراف الدولية ويريد صالح ان يجوع الجميع ويكونوا تحت رحمة مطرقته وسندان المجاعة لإجبار الجميع بالخضوع لمشروعة في توريث الحكم والجلوس الأبدي على كرسي حكم اليمن دون منازع هذا ولا شيء غيره والكل يعرف هذا لكن الخوف والنفاق هو من جعل الغالبة صم بكم عمي فهم لا يفقهون.

وأضاف صالح: «المنخرطون اليوم في ما يسمى بالحراك هم مجموعة فقدت مصالحها بعد الوحدة المباركة وفقدت مصالحها أيضا بعد حرب صيف 1994م، فقدت مصالحها ومكانتها وجاءت قوى سياسية بديلة لهذه العناصر التي أعلنت الحرب والانفصال في صيف 1994م فجاءت قوى سياسية من أبناء المحافظات الجنوبية والشرقية حلت محلهم وهم يعتبرون أنفسهم أوصياء على المحافظات الجنوبية والشرقية» نسي صالح انه ليس وحدويا ولا له صلة بثورة سبتمبر ولا اكتوبر ولا بنوفمبر وها هو اليوم يتجنى على من لهم الفضل بوصوله الى ما هو عليه الآن ولكن يستاهل البرد من ضيع دفاه ويستاهل من عمل المعروف في غير محله .

وأردف: «أما الوحدة، فهناك رجال مخلصون من أبناء شعبنا في المحافظات الجنوبية والشرقية حريصون على الحفاظ على الوحدة كما يحافظون على حدقات أعينهم وهم حريصون على الوحدة أكثر من غيرهم» يقصد بالوحدة التي تتماشى ومع نهجه في توريث الحكم واستغلال خيرات اليمن لصالحه ولصالح البطانة الفاسدة ولكلابه المسعورة في اجهزة الأمن والجيش المخلصين له ولا لشيء غيره والذي دائما ما يرددون بالروح بالدم نفديك يا علي !


نحن نقول لشعب الجنوب هذا هو الرئيس صالح الذي غلط بحساباته وهذه تصريحاته وانتم الحكم في ذلك والمثل يقول مكة اخبر باشعابها وانتم اخبر وادرى بمصلحتكم والله من وراء القصد و نحن ما معنا الا التاكيد على وحدة شعب الجنوب وابنائه في الداخل والخارج للخروج من هذا المازق الشيطاني والا ........... ؟ ما معكم الا الحاصل.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق