بحث هذه المدونة الإلكترونية

المتابعون

الصفحات 1.الإخبارية الرئيسية 2.المواقع 3 south-file.plogospot.com

الخميس، 16 سبتمبر 2010

اليوم في الضالع مسيرة حاشدة تجوب شوارع مدينة الضالع تضامنا مع الأسرى الجنوبيون ومع المطالبة بفك الحصار عن لودر الباسلة




بريد الحراك الجنوبي

لن يهدا الحراك السلمي حتى يستعيد حدوده المتعارف عليها دوليا قبل الوقوع في فخ الوحدة الوهمية وهذا مطلب الشعب الجنوبي لا رجعة عنه ولا يوجد في القضية الجنوبية انصاف الحلول هذا ما رددته المسيرة الحاشدة في الضالع اليوم وهذا المعلم التاريخي ( مركز سناح ) خير شاهد والجندي البريطاني ما زال حي يرزق سوف يكون احد الشهود على ان هذا الموقع هو بوابة الجنوب وحدها الفاصل مع الشمال .















خاص ببريد الحراك الجنوبي


خرجت الضالع عن بكرة ابيها ويتقدمها قيادة الحراك السلمي في الضالع برآسة رئيس مجلس الحراك السلمي في الضالع المناضل الجسور شلال علي شائع زهذه تعتبر ثاني فعالية من العيد حتى اللحظة وخاصة وان الضالع شهدت خلال شهر رمضان الكريم استراحة مقاتل عدى القيام بنشاطات وفعاليات وامسيات رمضانية وهاهي الآن تعود مجددا لمواصلة البرنامج المعتاد والمحدد من قبل المجلس الأعلى للحراك السلمي والخاص بمواصلة الفعاليات الحراكية وبوتيرة اعلى هذا ما اكده نائب رئيس الحراك السلمي صلاح الشنفرة ورئيس مجلس الحراك السلمي في الضالع المناضل شلال علي شائع والنطق الرسمي للحراك العميد المعطري والذي قال ان على مجالس الحراك في مختلف المحافظات تصعيد نشاطاته حتى يتم ارغام نظام صنعاء من الرضوخ للمطالب الشعبية في الجنوب في الحرية والإستقلال وفك الأسرى ورفع الحصار على الجنوب باكمله .



هذا وقد شارك الالاف من ابناء الضالع اليوم في مسيرة يوم الاسير الجنوبي الاسبوعية, وتضامنا مع ابناء لودر المحاصرين بالدبابات .وقد انطلقت المسيرة عند الساعة التاسعة صباحاَ من وسط الشارع العام تتقدمها قيادة مجلس الحراك السلمي لتحرير الجنوب بقيادة المناضل شلال علي شايع.

وقد جابت المسيرة الجماهيرية الحاشدة شوارع المدينة لعدة مرات, ورفع المشاركون فيها اعلام الجنوب والرايات الخضراء وصور الرئيس علي سالم البيض وصور الاسرى والشهدا, ورددوا الهتافات والشعارات المطالبة بالاستقلال ورحيل الاحتلال من ارض الجنوب الطاهرة وجددوا المضي قدما بالنضال حتى الاستقلال مهما كانت التضحيات (نشتي نقتل نشتي نموت حتى تحرير الجنوب )

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق