الحرب على الجنوب مستمرة
حصاد الإسبوع الأول لشهر فبراير 2011م
من اخبار الدار الجنوبي
المجلس الاعلى للحراك السلمي يدعوا الى الإضراب العام بالجنوب يوم الاثنين السابع من فبراير وقوات الإحتلال في حالة تاهب لقمع الحراك السلمي في عدن
2011-02-03
متابعات بريد الحراك الجنوبي
/ عدن / خاص 3/2/2011
حصاد الإسبوع الأول لشهر فبراير 2011م
من اخبار الدار الجنوبي
المجلس الاعلى للحراك السلمي يدعوا الى الإضراب العام بالجنوب يوم الاثنين السابع من فبراير وقوات الإحتلال في حالة تاهب لقمع الحراك السلمي في عدن
2011-02-03
متابعات بريد الحراك الجنوبي
/ عدن / خاص 3/2/2011
بسم الله الرحمن الرحيم
المجلس الاعلى للحراك السلمي ـ الإضراب العام بالجنوب الاثنين 7/2/2011م
المجلس الاعلى للحراك السلمي ـ الإضراب العام بالجنوب الاثنين 7/2/2011م
يا أبناء الجنوب الصامدون :ـ
في هذه الظروف الاستثنائية والمتسارعة على المستوى الإقليمي الدولي وتحديداً في الوطن العربي الذي يشهد هبه شعبية وثورات سلمية تطمح من خلالها ألامه العربية إلى استعادة حقوقها المسلوبة وفي مقدمتها الحرية والديمقراطية والتغير وقد كان شعبنا الجنوبي وحراكه السلمي المبارك السباق في الثورة السلميه والخروج إلى الشارع رغم أننا نعيش ظروف صعبه واستثنائية كوننا شعب نعيش في وضع احتلال من قبل الجمهورية العربية
اليمنية منذ 7/7/1994م بعد أن فشل مشروع الوحدة بين الدولتين واحتلال الجنوب بالقوة وهدفنا ليس تغيير النظام بل طرد هذا الاحتلال واستعادة الدولة .
وعلى طريق التحرير والاستقلال قدمنا ويقدم شعبنا التضحيات العظيمة من الشهداء والجرحى والمعتقلين وبصدور عارية قابل شعبنا عنجهية وطغيان هذا الاحتلال ورغم حصاره الأمني وتقطيع أوصال الجنوب والقصف المدفعي والقتل الجماعي والاعتقالات العشوائية من الطرق وما هو حاصل في هذه الأيام في ردفان حرب دولة ضد شعب اعزل يناضل نضال سلمي ونستغرب التجاهل الإعلامي العربي الدولي على ما يجري في هذه اللحظات في ردفان تحديداً وفي الجنوب عموماً منذ انطلاقة الحراك السلمي قبل أربعة أعوام .
يا أبناء الجنوب الأوفياء :ـ
أن الظروف الصعبة والدقيقة التي نعيشها اليوم في الجنوب وفي ضل المتغيرات المتسارعة الإقليمية والدولية ـ فأننا ندعوا شعبنا إلى التأهب وتصعيد النضال السلمي والحفاظ على استمراريته من خلال الفعالية التضامنية الأسبوعية مع المعتقلين كل يوم خميس والاضراب الهري كل اول يوم الاثنين في بداية كل شهر وكافه الفعاليات المقره والمعده من قبل المجلس الاعلى وفروعه وان نجعل من يوم الاثنين القادم 7/فبراير /2011م يوم إضراب عام
وشامل على مستوى الجنوب باعتبار هذا الإضراب هو الأول في عامنا الجديد 2011م وهو يأتي ايضا في ضل أحداث ومستجدات عديده فعلينا في الحراك عموماً وفي مجلس الحراك وفروعه بالمحافظات والمديريات والمناطق أن نتحمل المسئولية وان نبذل كل ما في وسعنا في تفعيل النضال السلمي والقيام بدورنا على أكمل وجه في كل الظروف العادية والاستثنائية .
أنها لثورة حتى النصر
المجد والخلود للشهداء
الشفاء للجرحى
الحريه للاسرى والمعتقلين
صادر عن المجلس الاعلى للحراك السلمي لتحرير الجنوب 1/فبراير/2011م
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
الحرب على الجنوب مستمرة
في هذه الظروف الاستثنائية والمتسارعة على المستوى الإقليمي الدولي وتحديداً في الوطن العربي الذي يشهد هبه شعبية وثورات سلمية تطمح من خلالها ألامه العربية إلى استعادة حقوقها المسلوبة وفي مقدمتها الحرية والديمقراطية والتغير وقد كان شعبنا الجنوبي وحراكه السلمي المبارك السباق في الثورة السلميه والخروج إلى الشارع رغم أننا نعيش ظروف صعبه واستثنائية كوننا شعب نعيش في وضع احتلال من قبل الجمهورية العربية
اليمنية منذ 7/7/1994م بعد أن فشل مشروع الوحدة بين الدولتين واحتلال الجنوب بالقوة وهدفنا ليس تغيير النظام بل طرد هذا الاحتلال واستعادة الدولة .
وعلى طريق التحرير والاستقلال قدمنا ويقدم شعبنا التضحيات العظيمة من الشهداء والجرحى والمعتقلين وبصدور عارية قابل شعبنا عنجهية وطغيان هذا الاحتلال ورغم حصاره الأمني وتقطيع أوصال الجنوب والقصف المدفعي والقتل الجماعي والاعتقالات العشوائية من الطرق وما هو حاصل في هذه الأيام في ردفان حرب دولة ضد شعب اعزل يناضل نضال سلمي ونستغرب التجاهل الإعلامي العربي الدولي على ما يجري في هذه اللحظات في ردفان تحديداً وفي الجنوب عموماً منذ انطلاقة الحراك السلمي قبل أربعة أعوام .
يا أبناء الجنوب الأوفياء :ـ
أن الظروف الصعبة والدقيقة التي نعيشها اليوم في الجنوب وفي ضل المتغيرات المتسارعة الإقليمية والدولية ـ فأننا ندعوا شعبنا إلى التأهب وتصعيد النضال السلمي والحفاظ على استمراريته من خلال الفعالية التضامنية الأسبوعية مع المعتقلين كل يوم خميس والاضراب الهري كل اول يوم الاثنين في بداية كل شهر وكافه الفعاليات المقره والمعده من قبل المجلس الاعلى وفروعه وان نجعل من يوم الاثنين القادم 7/فبراير /2011م يوم إضراب عام
وشامل على مستوى الجنوب باعتبار هذا الإضراب هو الأول في عامنا الجديد 2011م وهو يأتي ايضا في ضل أحداث ومستجدات عديده فعلينا في الحراك عموماً وفي مجلس الحراك وفروعه بالمحافظات والمديريات والمناطق أن نتحمل المسئولية وان نبذل كل ما في وسعنا في تفعيل النضال السلمي والقيام بدورنا على أكمل وجه في كل الظروف العادية والاستثنائية .
أنها لثورة حتى النصر
المجد والخلود للشهداء
الشفاء للجرحى
الحريه للاسرى والمعتقلين
صادر عن المجلس الاعلى للحراك السلمي لتحرير الجنوب 1/فبراير/2011م
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
الحرب على الجنوب مستمرة
قوات الإحتلال اليمني تهاجم مستشفى صابر وتعتقل عدد من الجرحى حسب شهود عيان حيث تم اقتياد الجرحى الى جهة مجهولة ومجلس الحراك يناشد المجتمع الدولي وكل منظمات حقوق الإنسان بوضع حد لهذه التصرفات الغير انسانية ولا اخلاقية , ويطالب اهلي الجرحى بسرعة اعادة جرحاهم الى المستشفى لإستكمال علاجهم وان اي ضرر يحدث للجرحى فهي من مسؤلية نظام الإرهاب اليمني والله على ما نقول شهيد
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
تجدد الإشتباكات بالضالع والحرب على الجنوب مستمرة
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
تجدد الإشتباكات بالضالع والحرب على الجنوب مستمرة
بريد الحراك الجنوبي
/ الضالع / خاص / 05 / 02 / 2011
تجدد الاشتباكات المسلحه في محافظة الضالع الليه بين قوات الاحتلال في معسكر الجرباء شرق مدينة الضالع ومسلحين مجهولين.
وافادت مصادرمحليه في الضالع بان تبادل للنارمن اسلحه خفيفه ومتوسطه تسمع اصداءه في انحاء متفرقة من الضالع شهدته المنطقه الليله بين قوات الاحتلال وعناصرمسلحه مجهوله استمر من التاسعه حتى العاشره .
ويذكر بان تجدد الاشتباكات جاء على خلفيه قيام عناصر مسلحه عصر اليوم بمهاجمه نقطه عسكريه مستحدثه في نقيل الخريبه بداءت حين سببته الكومه التي تتوسط الخريبه والكبار والقرين وقد تمكن المهاجمين الذين استخدم مدفع هون واسلحه خفيفه ومتوسطه الحاق اضرار بالغه بافراد النقطه وعتادهم العسكري
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
محلل في كارينجي: إذا واصلت الأحداث باليمن مضيها قدما على هذه الشاكلة فإن الحكومة حتماً ستسقط
2011-02-06
بريد الحراك الجنوبي
/ متابعات / 06 / 02 / 2011
قال محللون سياسيون إنه مثلما يركز العالم على الاضطرابات في مصر، فإنه يركز أيضاً على الانتفاضة المستعرة التي تنذر بالغليان في اليمن، مع احتمال أن ينتج عنها عواقب كارثية مريعة فعلاً بالنسبة للولايات المتحدة.
فهذا الأسبوع خرج آلاف المتظاهرين إلى شوارع المدن في اليمن، منددين بالحكومة الفاسدة في واحدة من البلدان الأكثر فقرا في العالم والتي أصبحت ملاذا لبعض عناصر القاعدة الأكثر خطورة.
بانهيار اليمن ستتفكك سنوات من جهود المسئولين الأميركيين الذين عملوا عليها عن كثب مع القادة اليمنيين لمنع القاعدة من تحويل البلاد لتصبح أشبه بالمعقل الذي كانت عليه أفغانستان قبل 11 / 9.
واعتبر بروس ريدل، وهو محلل سابق في وكالة المخابرات المركزية والذي كان مستشارا للرئيس أوباما فيما يتعلق بالشأن الأفغاني والباكستاني، اعتبر أن انهيار الحكومة في اليمن سيشكل ضربة قوية على عملية مكافحة الإرهاب.
وأضاف ريدل قائلاً إن اليمن في الوقت الراهن بمجموعة المشاكل الداخلية التي يعاني منها، يعتبر دولة عاجزة أصلا"، مستدركاً: "أما وأنها حالياً تواجه احتجاجات جماهيرية واسعة، فإن ذلك من شأنه أن يزيد أكثر من إضعاف قدرات الحكومة لمحاربة تنظيم القاعدة.
والخميس الماضي، خرج عشرات الآلاف من المواطنين اليمنيين إلى شوارع المدن مطالبين الرئيس علي عبدالله صالح بالتنحي عن الحكم. يأتي ذلك بعد أيام من تقديم الرئيس صالح الذي يحكم اليمن منذ 32 عاما تعديلاً دستورياً للنقاش من شأنه أن يمنحه رئاسة اليمن مدى الحياة.
وعقب أن انفجرت الاحتجاجات مؤخراً، قدم [الرئيس صالح] وعودا لخفض الضرائب على الدخل إلى النصف ورفع رواتب موظفيه الأمنيين والعسكريين. لكن الخبراء يقولون إنه لن يكون قادرا على تحمل التغييرات أو الوفاء بالوعود دون مساعدة.
من جهته أكد كريستوفر بوسيك، وهو متخصص بالشأن اليمني مع مؤسسة كارنيغي للسلام العالمي، أن الإدارة [الأمريكية] بحاجة لأن تنظر إلى ما هو أبعد من حضور تنظيم القاعدة في اليمن، والتركيز على "القضايا الرئيسية الأكبر" تلك المتعلقة بالإصلاح الاقتصادي، والفساد، والسخط بين صفوف السكان المدنيين في العالم العربي.
وقال بوسيك إنه إذا واصلت الأحداث في اليمن مضيها قدما على هذه الشاكلة من دون إحداث أية تغييرات، فإن الحكومة حتماً ستسقط، مشيراً إلى أن هناك وبلا ريب تشابهاً صارخاً بين ما حدث في تونس وما يمكن أن تفضي إليه الأحداث في اليمن كما يتجلى للعيان.
وبحسب الخبراء فقد شن تنظيم القاعدة حربا دعائية ناجحة لتحفيز الاضطرابات في اليمن، وذلك بحديثه عن الفساد الحكومي إلى جانب حديثه عن سياسات انفتاح الرئيس صالح مع الولايات المتحدة. وقال بوسيك: "نحن بحاجة لأن ندعم الحكومة اليمنية حتى يقوموا بإجراء التغييرات إلا أن ذلك يتطلب منهم إحداث تغييرات"، وأضاف: "وفي حالة عدم قيامهم بهذه التغييرات فإن الوضع سيزداد سوءا حيث سيترتب عن ذلك إما فشل الدولة وإما انهيارها".
في أوائل عام 2009، دمجت المجموعة الإرهابية في المملكة العربية السعودية واليمن لتشكل منظمة واحدة. وسمت نفسها بتنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية. وعلى ضوء ذلك برز رجل الدين أنور العولقي كرئيس للمجموعة. ويعتقد أن العولقي، وهو أمريكي من أصل يمني، ما زال يختبئ في اليمن. وهو يعتبر الأميركي الوحيد الموجود على قائمة الأهداف المهمة لدى وكالة المخابرات المركزية [الأمريكية] للقبض عليه أو قتله.
وقال بوسيك إن غضب الشعب اليمني من حكومة صالح له ما يبرره. مشيراً في هذا الصدد إلى أنه "عليك فقط أن تنظر إلى اليمن، فهناك ستجد أن النخبة الثرية جدا دون سواهم هم المسيطرون على كل شيئ. بينما أن معظم السكان يحصلون على دولار واحد يوميا".
واعتبر الخبراء أن ذلك خلق معضلة أو مآزق بالنسبة للولايات المتحدة، وأنه للتعامل مع هذا المأزق أو تلك المعضلة، فليس أمامها، في الوقت الراهن، سوى أحد خيارين: إما أن تستمر في مساندة ودعم الحكومة الفاسدة في سبيل التخلص من تنظيم القاعدة كهدف رئيسي، وإما أن تتعامل مع حالة الفوضى المحتمة التي لا مفر منها في حال انهارت الحكومة هناك.
المصدر اونلاين
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
أوباما حث على عدم قمع المتظاهرين ووكالة سبأ مارست التضليل " الكشف على حقيقة ما دار في اتصال أوباما بـصالح "
2011-02-05
متابعات بريد الحراك الجنوبي
نقلا عن صدى عدن
/ واشنطن / المرصاد / 05 / 02 / 2011
يكشف موقع المرصاد عن زور وبهتان الإعلام الرسمي اليمني ومتمثلاً هذه المرة بدرجة أساسية بوكالة سبأ للأنباء ، والتي مارست تضليلاً واضحاً من خلال ترجمة مغلوطة لما دار في الاتصال الهاتفي الذي أجراه الرئيس الأميركي باراك أوباما بالرئيس اليمني علي عبد الله صالح في الثاني من فبراير من الجاري حيث ذكرت الوكالة إشادات لصالح لم يتطرق لها بيان البيت الأبيض و سنورده أدنى هذا التقرير إلى جانب الخبر المنشور بوكالة سبأ والذي تناقلته عنها صحف ومواقع إخبارية عديدة
كما ألمحت تقارير صحفية دولية إلى أن أوباما عبر عن قلقه بشأن الصحفي المتخصص في الجماعات الإسلامية المتطرفة عبد الإله حيدر شائع والذي لايزال معتقلاً في اليمن بتهمة التعاون مع القاعدة ، حيث يأتي هذا الإلماح وفقاً لماجاء في الاتصال الذي دار بين أوباما وصالح حول الصحفي شائع دون توضيح ملابسات الأمر ونوع القلق الذي أبداه أوباما بشأن شائع
فمن المعلوم أن صالح أصدر توجيهات رئاسية بالإفراج عن شائع قبل يوم من مكالمة أوباما ، وتبين أن هناك قراءة مغلوطة لإدارة صالح حول ما تريده إدارة أوباما حيث اعتقد الأول أن سيد البيت الأبيض سيرحب بقرار الإفراج عن شائع ، فحدث العكس حيث أبدى أوباما قلقاً حول الأمر وكما في بيان البيت الأبيض فقد جاء الآتي " وفي الأخير أعرب الرئيس أوباما عن القلق الذي سيسببه الإفراج عن عبدالإله الشائع الذي حكم عليه بالسجن لمدة خمسة سنوات لاشتراكه مع القاعدة في الجزيرة العربية" .
من هنا فقد يصدم بعض الذين تمر عليهم هذه القرارات الارتجالية ولا يجيدون قراءتها ويتساءلون بعد أيام وربما أسابيع وشهور عن قرار الإفراج عن شائع وسيقولون لماذا لا يتم الإفراج عنه حتى الآن ؟ ، والسبب بات واضحاً هو أن إدارة صالح التي تلعب بورقة القاعدة لعبة شيطانية خبيثة وقامت بتوريط شائع في هذه اللعبة ومن ثم تقديمه ككبش فداء لإرضاء الامريكان و لتبرير مصداقيتها في الحرب على الإرهاب والقاعدة كانت تعتقد ومع التطورات التي حصلت في تونس والتي تحصل في مصر أنها سترضي إدارة أوباما بقرار الإفراج عن شائع بوصفه صحفياً، فقد اختلط عليها الأمر ولم تعد تميز بين من تدعو أمريكا لحمايتهم والإفراج عنهم ومن يقلقها أمر الإفراج عنهم كماهو حال الصحفي شائع الذي آن له أن يتحول بفعل هذه السياسات الغوغائية إلى بطل قومي بكل المقاييس ، حيث من المؤكد بعد هذا التوضيح بأنه لن يفرج عنه إلا بأمر رئاسي من البيت الأبيض وليس بأمر رئاسي من قصر النهدين .
من جهتها أعلنت حركة خلاص اليمنية تبنيها لهذه القضية ضمن حزمة القضايا الوطنية التي تعكف على متابعتها ودراستها والخروج بمقررات بشأنها وتعتزم الحركة توجيه رسالة رسمية إلى البيت الأبيض والخارجية الأمريكية توضح فيها ملابسات قضية الصحفي عبد الإله حيدر شائع وفقاً للمعلومات المؤكدة والخلفيات الحقيقية للموضوع كما تعتزم إرفاق تقرير يجلي الحقيقة في هذا الشأن المعقد ويوضح حقيقة وجود القاعدة من عدمه في اليمن وبالتالي الداعم الحقيقي لهذه الجماعة التي تحولت إلى بعبع لإرهاب الشعوب والنيل من حاضرها ومستقبلها ، ووسيلة لاستجداء المساعدات الخارجية وممارسة إرهاب الدولة وقتل المواطنين اليمنيين الأبرياء كما حدث في المعجلة بأبين ورفض بشبوة وفي مأرب وأرحب وغيرها من مناطق اليمن وتحت حجة مكافحة الإرهاب ، كما أن هذه القضية باتت معوقاً أساسياً من معوقات التغيير الديمقراطي في بلادنا نظراً لاستخدامها لابتزاز الجيران والدول الغربية وقيام إدارة صالح بتهويل خطرها بالرغم من رعايته لها منذ ثمانينات القرن الماضي وبالتالي إقناع العالم بأنه الوحيد القادر على محاربتها إلى درجة الانبطاح الكامل الذي كشفت عنه وثائق ويكليكس مؤخراً وتعريض سيادة الوطن للانتهاك من قبل القاصي والداني وتقديم أرواح الأبرياء قرابين لهم ، فسحقاً لهذا الحاكم وإن ربك لبالمرصاد .
بيان البيت الأبيض حول اتصال أوباما بـ صالح (ترجمة خاصة بالمرصاد)
اتصل الرئيس أوباما بالرئيس اليمني علي عبدالله صالح في تاريخ 2 فبراير للترحيب
بإجراءات الإصلاح الهامة التي أعلن عنها الرئيس صالح في وقت سابق من نفس اليوم
ليؤكد بأن الرئيس صالح بحاجة الآن لمتابعة ما تعهد به بأفعال حقيقية. وطلب الرئيس أوباما
أن على قوات الأمن اليمنية أن تعمل على ضبط النفس والإحجام عن استخدام العنف ضد
المتظاهرين اليمنيين الذي يمارسون حقهم بحرية التجمع والتعبير. وقال الرئيس أيضاً للرئيس صالح أنه
ينبغي على اليمن أن تتخذ إجراءاً قوياً ضد القاعدة في الجزيرة العربية لحماية الناس الأبرياء في اليمن وفي الخارج.
وفي الأخير أعرب الرئيس أوباما عن القلق الذي سيسببه الإفراج عن عبدالإله الشائع الذي حكم عليه بالسجن لمدة خمس سنوات لاشتراكه مع القاعدة في الجزيرة العربية. الرئيس صالح شكر الرئيس علي دعم الولايات المتحدة
والتزم بمواصلة وتقوية العلاقات مع الولايات المتحدة.
البيان والرابط للبيت الأبيض باللغة الإنجليزية :
Readout of President's Call with President Saleh of Yemen
http://www.whitehouse.gov/the-press-office/2011/02/03/readout-presidents-call-president-saleh-yemen
For Immediate Release February 03, 2011
President Obama called President Ali Abdullah Saleh of Yemen on February 2 to welcome the significant reform measures that President Saleh had announced earlier that day, and to stress that President Saleh now needs to follow-up his pledge with concrete actions. President Obama asked that Yemeni security forces show restraint and refrain from violence against Yemeni demonstrators who are exercising their right to free association, assembly, and speech. The President also told President Saleh that it is imperative that Yemen take forceful action against Al Qaida in the Arabian Peninsula (AQAP) to protect innocent lives in Yemen as well as abroad. Finally, President Obama expressed concern over the release of Abd-Ilah al-Shai, who had been sentenced to five years in prison for his association with AQAP. President Saleh thanked the President for U.S. support and committed to continuing and strengthening relations with the United States.
وهنا الخبر في وكالة سبأ للأنباء
أشاد الرئيس الأمريكي باراك وباما بمبادرة الرئيس اليمني صالح التي اطلقها يوم الأربعاء.
ونقلت وكالة سبأ الرسمية ان الرئيس صالح تلقى اتصالاً هاتفياً من نظيرة الأمريكي عبر خلال الاتصال عن شكره وتقديره للمبادرة التي أطلقها اليوم والتي تضمنت عدداً من الخطوات الايجابية والإصلاحات الهامة والحكيمة حد وصفه.
وقال الرئيس أوباما :"لقد أظهرتم رباطة الجأش وعالجتم الوضع بشكل جيد، وأتطلع للعمل معكم في شراكة جيدة بين البلدين".
كما أعرب الرئيس الامريكي عن تأييد إدارته لدعوة الرئيس لأحزاب المعارضة في اللقاء المشترك للعودة الى طاولة الحوار.. مؤكداً دعم الإدارة الامريكية لكل الخطوات والاصلاحات السياسية والاقتصادية والإدارية والقضائية التي أعلن عنها رئيس الجمهورية.
وقال الرئيس الأمريكي :"أنا أثق في أنكم سوف تعملون كل خير لليمن وشعبكم".
وأكد مجدداً حرص الولايات المتحدة الأمريكية على الاستمرار في التعاون مع بلادنا في المجالات التنموية والاقتصادية وكذلك الأمنية ومجال مكافحة الإرهاب ودعم اليمن لمواجهة التحديات التي تواجهه في الجوانب التنموية والأمنية وغيرها.
من جانبه أعرب الرئيس عن شكره للموقف الأمريكي والتعاون المتنامي في المجالات المختلفة بما فيها التنموي والاقتصادي.
وأعرب عن شكره للدعم الذي تقدمه واشنطن في هذه المجالات ومجال مكافحة الارهاب.
/ الضالع / خاص / 05 / 02 / 2011
تجدد الاشتباكات المسلحه في محافظة الضالع الليه بين قوات الاحتلال في معسكر الجرباء شرق مدينة الضالع ومسلحين مجهولين.
وافادت مصادرمحليه في الضالع بان تبادل للنارمن اسلحه خفيفه ومتوسطه تسمع اصداءه في انحاء متفرقة من الضالع شهدته المنطقه الليله بين قوات الاحتلال وعناصرمسلحه مجهوله استمر من التاسعه حتى العاشره .
ويذكر بان تجدد الاشتباكات جاء على خلفيه قيام عناصر مسلحه عصر اليوم بمهاجمه نقطه عسكريه مستحدثه في نقيل الخريبه بداءت حين سببته الكومه التي تتوسط الخريبه والكبار والقرين وقد تمكن المهاجمين الذين استخدم مدفع هون واسلحه خفيفه ومتوسطه الحاق اضرار بالغه بافراد النقطه وعتادهم العسكري
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
محلل في كارينجي: إذا واصلت الأحداث باليمن مضيها قدما على هذه الشاكلة فإن الحكومة حتماً ستسقط
2011-02-06
بريد الحراك الجنوبي
/ متابعات / 06 / 02 / 2011
قال محللون سياسيون إنه مثلما يركز العالم على الاضطرابات في مصر، فإنه يركز أيضاً على الانتفاضة المستعرة التي تنذر بالغليان في اليمن، مع احتمال أن ينتج عنها عواقب كارثية مريعة فعلاً بالنسبة للولايات المتحدة.
فهذا الأسبوع خرج آلاف المتظاهرين إلى شوارع المدن في اليمن، منددين بالحكومة الفاسدة في واحدة من البلدان الأكثر فقرا في العالم والتي أصبحت ملاذا لبعض عناصر القاعدة الأكثر خطورة.
بانهيار اليمن ستتفكك سنوات من جهود المسئولين الأميركيين الذين عملوا عليها عن كثب مع القادة اليمنيين لمنع القاعدة من تحويل البلاد لتصبح أشبه بالمعقل الذي كانت عليه أفغانستان قبل 11 / 9.
واعتبر بروس ريدل، وهو محلل سابق في وكالة المخابرات المركزية والذي كان مستشارا للرئيس أوباما فيما يتعلق بالشأن الأفغاني والباكستاني، اعتبر أن انهيار الحكومة في اليمن سيشكل ضربة قوية على عملية مكافحة الإرهاب.
وأضاف ريدل قائلاً إن اليمن في الوقت الراهن بمجموعة المشاكل الداخلية التي يعاني منها، يعتبر دولة عاجزة أصلا"، مستدركاً: "أما وأنها حالياً تواجه احتجاجات جماهيرية واسعة، فإن ذلك من شأنه أن يزيد أكثر من إضعاف قدرات الحكومة لمحاربة تنظيم القاعدة.
والخميس الماضي، خرج عشرات الآلاف من المواطنين اليمنيين إلى شوارع المدن مطالبين الرئيس علي عبدالله صالح بالتنحي عن الحكم. يأتي ذلك بعد أيام من تقديم الرئيس صالح الذي يحكم اليمن منذ 32 عاما تعديلاً دستورياً للنقاش من شأنه أن يمنحه رئاسة اليمن مدى الحياة.
وعقب أن انفجرت الاحتجاجات مؤخراً، قدم [الرئيس صالح] وعودا لخفض الضرائب على الدخل إلى النصف ورفع رواتب موظفيه الأمنيين والعسكريين. لكن الخبراء يقولون إنه لن يكون قادرا على تحمل التغييرات أو الوفاء بالوعود دون مساعدة.
من جهته أكد كريستوفر بوسيك، وهو متخصص بالشأن اليمني مع مؤسسة كارنيغي للسلام العالمي، أن الإدارة [الأمريكية] بحاجة لأن تنظر إلى ما هو أبعد من حضور تنظيم القاعدة في اليمن، والتركيز على "القضايا الرئيسية الأكبر" تلك المتعلقة بالإصلاح الاقتصادي، والفساد، والسخط بين صفوف السكان المدنيين في العالم العربي.
وقال بوسيك إنه إذا واصلت الأحداث في اليمن مضيها قدما على هذه الشاكلة من دون إحداث أية تغييرات، فإن الحكومة حتماً ستسقط، مشيراً إلى أن هناك وبلا ريب تشابهاً صارخاً بين ما حدث في تونس وما يمكن أن تفضي إليه الأحداث في اليمن كما يتجلى للعيان.
وبحسب الخبراء فقد شن تنظيم القاعدة حربا دعائية ناجحة لتحفيز الاضطرابات في اليمن، وذلك بحديثه عن الفساد الحكومي إلى جانب حديثه عن سياسات انفتاح الرئيس صالح مع الولايات المتحدة. وقال بوسيك: "نحن بحاجة لأن ندعم الحكومة اليمنية حتى يقوموا بإجراء التغييرات إلا أن ذلك يتطلب منهم إحداث تغييرات"، وأضاف: "وفي حالة عدم قيامهم بهذه التغييرات فإن الوضع سيزداد سوءا حيث سيترتب عن ذلك إما فشل الدولة وإما انهيارها".
في أوائل عام 2009، دمجت المجموعة الإرهابية في المملكة العربية السعودية واليمن لتشكل منظمة واحدة. وسمت نفسها بتنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية. وعلى ضوء ذلك برز رجل الدين أنور العولقي كرئيس للمجموعة. ويعتقد أن العولقي، وهو أمريكي من أصل يمني، ما زال يختبئ في اليمن. وهو يعتبر الأميركي الوحيد الموجود على قائمة الأهداف المهمة لدى وكالة المخابرات المركزية [الأمريكية] للقبض عليه أو قتله.
وقال بوسيك إن غضب الشعب اليمني من حكومة صالح له ما يبرره. مشيراً في هذا الصدد إلى أنه "عليك فقط أن تنظر إلى اليمن، فهناك ستجد أن النخبة الثرية جدا دون سواهم هم المسيطرون على كل شيئ. بينما أن معظم السكان يحصلون على دولار واحد يوميا".
واعتبر الخبراء أن ذلك خلق معضلة أو مآزق بالنسبة للولايات المتحدة، وأنه للتعامل مع هذا المأزق أو تلك المعضلة، فليس أمامها، في الوقت الراهن، سوى أحد خيارين: إما أن تستمر في مساندة ودعم الحكومة الفاسدة في سبيل التخلص من تنظيم القاعدة كهدف رئيسي، وإما أن تتعامل مع حالة الفوضى المحتمة التي لا مفر منها في حال انهارت الحكومة هناك.
المصدر اونلاين
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
أوباما حث على عدم قمع المتظاهرين ووكالة سبأ مارست التضليل " الكشف على حقيقة ما دار في اتصال أوباما بـصالح "
2011-02-05
متابعات بريد الحراك الجنوبي
نقلا عن صدى عدن
/ واشنطن / المرصاد / 05 / 02 / 2011
يكشف موقع المرصاد عن زور وبهتان الإعلام الرسمي اليمني ومتمثلاً هذه المرة بدرجة أساسية بوكالة سبأ للأنباء ، والتي مارست تضليلاً واضحاً من خلال ترجمة مغلوطة لما دار في الاتصال الهاتفي الذي أجراه الرئيس الأميركي باراك أوباما بالرئيس اليمني علي عبد الله صالح في الثاني من فبراير من الجاري حيث ذكرت الوكالة إشادات لصالح لم يتطرق لها بيان البيت الأبيض و سنورده أدنى هذا التقرير إلى جانب الخبر المنشور بوكالة سبأ والذي تناقلته عنها صحف ومواقع إخبارية عديدة
كما ألمحت تقارير صحفية دولية إلى أن أوباما عبر عن قلقه بشأن الصحفي المتخصص في الجماعات الإسلامية المتطرفة عبد الإله حيدر شائع والذي لايزال معتقلاً في اليمن بتهمة التعاون مع القاعدة ، حيث يأتي هذا الإلماح وفقاً لماجاء في الاتصال الذي دار بين أوباما وصالح حول الصحفي شائع دون توضيح ملابسات الأمر ونوع القلق الذي أبداه أوباما بشأن شائع
فمن المعلوم أن صالح أصدر توجيهات رئاسية بالإفراج عن شائع قبل يوم من مكالمة أوباما ، وتبين أن هناك قراءة مغلوطة لإدارة صالح حول ما تريده إدارة أوباما حيث اعتقد الأول أن سيد البيت الأبيض سيرحب بقرار الإفراج عن شائع ، فحدث العكس حيث أبدى أوباما قلقاً حول الأمر وكما في بيان البيت الأبيض فقد جاء الآتي " وفي الأخير أعرب الرئيس أوباما عن القلق الذي سيسببه الإفراج عن عبدالإله الشائع الذي حكم عليه بالسجن لمدة خمسة سنوات لاشتراكه مع القاعدة في الجزيرة العربية" .
من هنا فقد يصدم بعض الذين تمر عليهم هذه القرارات الارتجالية ولا يجيدون قراءتها ويتساءلون بعد أيام وربما أسابيع وشهور عن قرار الإفراج عن شائع وسيقولون لماذا لا يتم الإفراج عنه حتى الآن ؟ ، والسبب بات واضحاً هو أن إدارة صالح التي تلعب بورقة القاعدة لعبة شيطانية خبيثة وقامت بتوريط شائع في هذه اللعبة ومن ثم تقديمه ككبش فداء لإرضاء الامريكان و لتبرير مصداقيتها في الحرب على الإرهاب والقاعدة كانت تعتقد ومع التطورات التي حصلت في تونس والتي تحصل في مصر أنها سترضي إدارة أوباما بقرار الإفراج عن شائع بوصفه صحفياً، فقد اختلط عليها الأمر ولم تعد تميز بين من تدعو أمريكا لحمايتهم والإفراج عنهم ومن يقلقها أمر الإفراج عنهم كماهو حال الصحفي شائع الذي آن له أن يتحول بفعل هذه السياسات الغوغائية إلى بطل قومي بكل المقاييس ، حيث من المؤكد بعد هذا التوضيح بأنه لن يفرج عنه إلا بأمر رئاسي من البيت الأبيض وليس بأمر رئاسي من قصر النهدين .
من جهتها أعلنت حركة خلاص اليمنية تبنيها لهذه القضية ضمن حزمة القضايا الوطنية التي تعكف على متابعتها ودراستها والخروج بمقررات بشأنها وتعتزم الحركة توجيه رسالة رسمية إلى البيت الأبيض والخارجية الأمريكية توضح فيها ملابسات قضية الصحفي عبد الإله حيدر شائع وفقاً للمعلومات المؤكدة والخلفيات الحقيقية للموضوع كما تعتزم إرفاق تقرير يجلي الحقيقة في هذا الشأن المعقد ويوضح حقيقة وجود القاعدة من عدمه في اليمن وبالتالي الداعم الحقيقي لهذه الجماعة التي تحولت إلى بعبع لإرهاب الشعوب والنيل من حاضرها ومستقبلها ، ووسيلة لاستجداء المساعدات الخارجية وممارسة إرهاب الدولة وقتل المواطنين اليمنيين الأبرياء كما حدث في المعجلة بأبين ورفض بشبوة وفي مأرب وأرحب وغيرها من مناطق اليمن وتحت حجة مكافحة الإرهاب ، كما أن هذه القضية باتت معوقاً أساسياً من معوقات التغيير الديمقراطي في بلادنا نظراً لاستخدامها لابتزاز الجيران والدول الغربية وقيام إدارة صالح بتهويل خطرها بالرغم من رعايته لها منذ ثمانينات القرن الماضي وبالتالي إقناع العالم بأنه الوحيد القادر على محاربتها إلى درجة الانبطاح الكامل الذي كشفت عنه وثائق ويكليكس مؤخراً وتعريض سيادة الوطن للانتهاك من قبل القاصي والداني وتقديم أرواح الأبرياء قرابين لهم ، فسحقاً لهذا الحاكم وإن ربك لبالمرصاد .
بيان البيت الأبيض حول اتصال أوباما بـ صالح (ترجمة خاصة بالمرصاد)
اتصل الرئيس أوباما بالرئيس اليمني علي عبدالله صالح في تاريخ 2 فبراير للترحيب
بإجراءات الإصلاح الهامة التي أعلن عنها الرئيس صالح في وقت سابق من نفس اليوم
ليؤكد بأن الرئيس صالح بحاجة الآن لمتابعة ما تعهد به بأفعال حقيقية. وطلب الرئيس أوباما
أن على قوات الأمن اليمنية أن تعمل على ضبط النفس والإحجام عن استخدام العنف ضد
المتظاهرين اليمنيين الذي يمارسون حقهم بحرية التجمع والتعبير. وقال الرئيس أيضاً للرئيس صالح أنه
ينبغي على اليمن أن تتخذ إجراءاً قوياً ضد القاعدة في الجزيرة العربية لحماية الناس الأبرياء في اليمن وفي الخارج.
وفي الأخير أعرب الرئيس أوباما عن القلق الذي سيسببه الإفراج عن عبدالإله الشائع الذي حكم عليه بالسجن لمدة خمس سنوات لاشتراكه مع القاعدة في الجزيرة العربية. الرئيس صالح شكر الرئيس علي دعم الولايات المتحدة
والتزم بمواصلة وتقوية العلاقات مع الولايات المتحدة.
البيان والرابط للبيت الأبيض باللغة الإنجليزية :
Readout of President's Call with President Saleh of Yemen
http://www.whitehouse.gov/the-press-office/2011/02/03/readout-presidents-call-president-saleh-yemen
For Immediate Release February 03, 2011
President Obama called President Ali Abdullah Saleh of Yemen on February 2 to welcome the significant reform measures that President Saleh had announced earlier that day, and to stress that President Saleh now needs to follow-up his pledge with concrete actions. President Obama asked that Yemeni security forces show restraint and refrain from violence against Yemeni demonstrators who are exercising their right to free association, assembly, and speech. The President also told President Saleh that it is imperative that Yemen take forceful action against Al Qaida in the Arabian Peninsula (AQAP) to protect innocent lives in Yemen as well as abroad. Finally, President Obama expressed concern over the release of Abd-Ilah al-Shai, who had been sentenced to five years in prison for his association with AQAP. President Saleh thanked the President for U.S. support and committed to continuing and strengthening relations with the United States.
وهنا الخبر في وكالة سبأ للأنباء
أشاد الرئيس الأمريكي باراك وباما بمبادرة الرئيس اليمني صالح التي اطلقها يوم الأربعاء.
ونقلت وكالة سبأ الرسمية ان الرئيس صالح تلقى اتصالاً هاتفياً من نظيرة الأمريكي عبر خلال الاتصال عن شكره وتقديره للمبادرة التي أطلقها اليوم والتي تضمنت عدداً من الخطوات الايجابية والإصلاحات الهامة والحكيمة حد وصفه.
وقال الرئيس أوباما :"لقد أظهرتم رباطة الجأش وعالجتم الوضع بشكل جيد، وأتطلع للعمل معكم في شراكة جيدة بين البلدين".
كما أعرب الرئيس الامريكي عن تأييد إدارته لدعوة الرئيس لأحزاب المعارضة في اللقاء المشترك للعودة الى طاولة الحوار.. مؤكداً دعم الإدارة الامريكية لكل الخطوات والاصلاحات السياسية والاقتصادية والإدارية والقضائية التي أعلن عنها رئيس الجمهورية.
وقال الرئيس الأمريكي :"أنا أثق في أنكم سوف تعملون كل خير لليمن وشعبكم".
وأكد مجدداً حرص الولايات المتحدة الأمريكية على الاستمرار في التعاون مع بلادنا في المجالات التنموية والاقتصادية وكذلك الأمنية ومجال مكافحة الإرهاب ودعم اليمن لمواجهة التحديات التي تواجهه في الجوانب التنموية والأمنية وغيرها.
من جانبه أعرب الرئيس عن شكره للموقف الأمريكي والتعاون المتنامي في المجالات المختلفة بما فيها التنموي والاقتصادي.
وأعرب عن شكره للدعم الذي تقدمه واشنطن في هذه المجالات ومجال مكافحة الارهاب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق