بريد الحراك الجنوبي
تتابع تحركات حملة المباخر المكلفة بمشروع انقاذ نظام صنعاء المتهالك
التحركات المتسارعة لبعض من القيادات الجنوبية المتخبطة في مواقفها والتي خلال فترة وجيزة تبنت عدة مشاريع كلها مبهمة وكل تلك المشاريع لم تمت للحراك ولا للقضية الجنوبية بصلة كونها مشاريع ترقيعية ليس الا ولم تكن لدى من يتبناها اي مخارج عملية توصل الشعب الجوبي الى بر الأمان في استعادة حريته واستقلاله وحقوقه المسلوبة ولم نجد من هذه المشاريع واصحابها ما يبشر بخير سوى اننا الآن نشم رائحة التآمر المشابهة لرائحة يناير المشؤوم من قبل البعض على البعض الآخر بل ويحاول كل طرف افشال مشروع وتوجه الطرف الآخر وهذا بصراحة تطور خطير يضر بما تم انجازه على الصعيد الحراكي السلمي الجنوبي بل وعلى القضية الجنوبية برمتها وانا شخصيا لا اعرف ماذا يريدون هؤلاء بتحركهم خارج الإطار للإجماع الجنوبي وخارج اطار العمل الوطني المشترك وخارج التنسيق مع المرجعية الشرعية للشعب الجنوبي المتمثلة بالرئيس علي سالم البيض بل ومن خولهم في تحرك كهذا دون مراعات لأبسط مبادئ العمل المشترك المتفق عليه من قبل قواعد الحراك في الداخل والخارج فللأسف لم نكن نتوقع ان مدرسة العهد الشمولي المنحل ما زال يعشعش في البعض منا رغم اننا جميعا وفي تقيمنا للمراحل السابقة سواء للمرحلة ما قبل الإستقلال الأول للجنوب او للمرحلة الممتدة من العام الأول للأ ستقلال الأول في 1967م وحتى العام 1990م اكد الجميع ان تلك الفترات كانت فترات ماساوية بكل ما تعنيه الكلمة من معنى فترة دورات عنف انهكت الشعب الجنوبي بل وذهبت به الى ان يقع في حبال مستعمر بغيض همجي غاشم لا يعرف كيف التخلص منه الا الله جلا جلاله.
وعلى ضوء هذه الأحداث الخطيرة المتسارعة التي تريد قلب الطاولة رأسا على عقب على رؤوس الجميع يتطلب منا جميعا الوقوف وقفة شجاعة امام تطور خطير كهذا وخاصة وان تحرك مجموعة كان يا ما كان في قديم الزمان تطور الى مدينة كان الفرنسية وها هم اليوم في العاصمة البريطانية لندن يحتسون نخب القضاء على وحدة ابناء الجنوب في الداخل والخارج بتحركهم من طرف واحد دون اي مقدمات تذكر سوى انهم شرعوا كل شيء في الغرف المغلقة الخاصة بهم وجهزوا افكارا ضمن مشروع استسلامي صغير يشارك فيه حلفاء النظام القدامى والجدد وهم بهذا العمل يضعون الشعب الجنوبي والقضية الجنوبية وحراكها السلمي في موقف صعب لا يحسدعليه فتحرك هؤلاء ضمن مؤتمر القاهرة والذي فشلوا فشلا ذريعا في تحقيق اي شيئ يذكر يخدم الشعب الجنوبي الذي ما زال يعاني الأمرين من وحدة الضم والإلحاق والتهميش وطمس الهوية الجنوبية بل وجعلت من شعب الجنوب شعبا متسولا فقيرا جائعا مريضا اميا ****** الخ.
نراهم مجددا يتحركون ولكن اليوم بتقمص ثوب جديد يتباكون على الجنوب وشعبه ويذرفون دموع التماسيح التي يريدون من خلالها دغدغة مشاعر البسطاء من ابناء الجنوب في الداخل والخارج كي يمرروا مشروعهم الإنفرادي والفئوي والمنطوي تحت عباءة سوداء سواد ايام الماضي الشمولي والعهد الرجعي السلاطيني والغامض غموض القائمين عليه رغم احترامنا للبعض منهم لكن ذيل الكلب للأسف هو جزء من قصقوصة فتسويق مشروعهم الإستسلامي مستمر في رحلته المكوكية ونراه وقف استراحة تجميل وتقييم في مدينة كان الفرنسشة ليعيد التاريخ نفسه في التمترس القبلي والمصلحي يذكرني بايام كان يا ما كان في قديم الزمان رجل دمر كل من حوله وصار الجميع في خبر كان ولكن ما اشبه اليوم بالبارحة فما صار في خبر كان عاد مجددا في مدينة كان يواصل تآمره على رفاقه وشعبه وكان هذا صار مرض سرطاني يسري في دمه لا يمكن التخلص منه الا برحيله الأبدي الى العالم المجهول الذي لا نسمع عنه الا في خبر كان يا ما كا ن ؟
تتابع تحركات حملة المباخر المكلفة بمشروع انقاذ نظام صنعاء المتهالك
التحركات المتسارعة لبعض من القيادات الجنوبية المتخبطة في مواقفها والتي خلال فترة وجيزة تبنت عدة مشاريع كلها مبهمة وكل تلك المشاريع لم تمت للحراك ولا للقضية الجنوبية بصلة كونها مشاريع ترقيعية ليس الا ولم تكن لدى من يتبناها اي مخارج عملية توصل الشعب الجوبي الى بر الأمان في استعادة حريته واستقلاله وحقوقه المسلوبة ولم نجد من هذه المشاريع واصحابها ما يبشر بخير سوى اننا الآن نشم رائحة التآمر المشابهة لرائحة يناير المشؤوم من قبل البعض على البعض الآخر بل ويحاول كل طرف افشال مشروع وتوجه الطرف الآخر وهذا بصراحة تطور خطير يضر بما تم انجازه على الصعيد الحراكي السلمي الجنوبي بل وعلى القضية الجنوبية برمتها وانا شخصيا لا اعرف ماذا يريدون هؤلاء بتحركهم خارج الإطار للإجماع الجنوبي وخارج اطار العمل الوطني المشترك وخارج التنسيق مع المرجعية الشرعية للشعب الجنوبي المتمثلة بالرئيس علي سالم البيض بل ومن خولهم في تحرك كهذا دون مراعات لأبسط مبادئ العمل المشترك المتفق عليه من قبل قواعد الحراك في الداخل والخارج فللأسف لم نكن نتوقع ان مدرسة العهد الشمولي المنحل ما زال يعشعش في البعض منا رغم اننا جميعا وفي تقيمنا للمراحل السابقة سواء للمرحلة ما قبل الإستقلال الأول للجنوب او للمرحلة الممتدة من العام الأول للأ ستقلال الأول في 1967م وحتى العام 1990م اكد الجميع ان تلك الفترات كانت فترات ماساوية بكل ما تعنيه الكلمة من معنى فترة دورات عنف انهكت الشعب الجنوبي بل وذهبت به الى ان يقع في حبال مستعمر بغيض همجي غاشم لا يعرف كيف التخلص منه الا الله جلا جلاله.
وعلى ضوء هذه الأحداث الخطيرة المتسارعة التي تريد قلب الطاولة رأسا على عقب على رؤوس الجميع يتطلب منا جميعا الوقوف وقفة شجاعة امام تطور خطير كهذا وخاصة وان تحرك مجموعة كان يا ما كان في قديم الزمان تطور الى مدينة كان الفرنسية وها هم اليوم في العاصمة البريطانية لندن يحتسون نخب القضاء على وحدة ابناء الجنوب في الداخل والخارج بتحركهم من طرف واحد دون اي مقدمات تذكر سوى انهم شرعوا كل شيء في الغرف المغلقة الخاصة بهم وجهزوا افكارا ضمن مشروع استسلامي صغير يشارك فيه حلفاء النظام القدامى والجدد وهم بهذا العمل يضعون الشعب الجنوبي والقضية الجنوبية وحراكها السلمي في موقف صعب لا يحسدعليه فتحرك هؤلاء ضمن مؤتمر القاهرة والذي فشلوا فشلا ذريعا في تحقيق اي شيئ يذكر يخدم الشعب الجنوبي الذي ما زال يعاني الأمرين من وحدة الضم والإلحاق والتهميش وطمس الهوية الجنوبية بل وجعلت من شعب الجنوب شعبا متسولا فقيرا جائعا مريضا اميا ****** الخ.
نراهم مجددا يتحركون ولكن اليوم بتقمص ثوب جديد يتباكون على الجنوب وشعبه ويذرفون دموع التماسيح التي يريدون من خلالها دغدغة مشاعر البسطاء من ابناء الجنوب في الداخل والخارج كي يمرروا مشروعهم الإنفرادي والفئوي والمنطوي تحت عباءة سوداء سواد ايام الماضي الشمولي والعهد الرجعي السلاطيني والغامض غموض القائمين عليه رغم احترامنا للبعض منهم لكن ذيل الكلب للأسف هو جزء من قصقوصة فتسويق مشروعهم الإستسلامي مستمر في رحلته المكوكية ونراه وقف استراحة تجميل وتقييم في مدينة كان الفرنسشة ليعيد التاريخ نفسه في التمترس القبلي والمصلحي يذكرني بايام كان يا ما كان في قديم الزمان رجل دمر كل من حوله وصار الجميع في خبر كان ولكن ما اشبه اليوم بالبارحة فما صار في خبر كان عاد مجددا في مدينة كان يواصل تآمره على رفاقه وشعبه وكان هذا صار مرض سرطاني يسري في دمه لا يمكن التخلص منه الا برحيله الأبدي الى العالم المجهول الذي لا نسمع عنه الا في خبر كان يا ما كا ن ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق