هؤلاء عمالقة صنع الإرهاب في اليمن واستخدامه ضد الشعب الجنوبي المسالم.
بريد الحراك الجنوبي
متابعات الحرب على الجنوب
متابعات الحرب على الجنوب
نؤكد بما لا يدع مجالا للشك بان الحراك الجنوبي السلمي ليس له اي علاقة بالقاعدة او بالمجاهدين التابعين لها في اليمن وان الحراك الجنوبي سلمي ويناضل بصورة سلمية من اجل استعادة حقه في العيش بحرية وكرامة وان ما يجري اليوم على ارض الجنوب من حرب بين النظام والقاعدة ما هو الا ايحاء للراي العام العالمي والمحلي بان النظام الإرهابي في صنعاء يحارب الإرهاب في اليمن وهو عكس ذلك تماما فاثبت الكثيرون بان النظام في صنعاء هو من جلب المجاهدين والإرهبين الى اليمن من اجل مساعدته في حربه مع الجنوب في صيف 1994م وهناك العديد من البحوث التي تؤكد صحة تقيمنا هذا والنظام يسعى من خلال تحركاته هذه خلط الأوراق في اليمن بصورة عامة والجنوب بصورة خاصة واحداث فوضى خلاقة كي يستطيع اقناع الآخرين ان من حقه القضاء على الحراك الجنوبي السلمي وذلك من خلال محاولاته المتكررة اليائسة من لصق صفة الإرهاب على الحراك السلمي ولكن محاولاته هذه بائت في الفشل الذريع بل وما هو مخيف فان النظام يحاول جر الجنوب الى الصوملة بتنسيق مع المجاهدين الذي تم رعايتهم منذو زمن طويل وذلك من اجل القضاء على الحراك السلمي وتركيع شعب الجنوب من اجل الإستسلام والعزف عن مواصلة الحراك .
القاعدة في اليمن
القاعدة في اليمن
الجرديان تنشر مقالا عن نشاط القاعدة في اليمن والعلاقة بين القبائل اليمنية في شبوة وبين المجاهدين من اصل يمني وغيرهم من الذي لجأو الى المن مؤخرا.
وقد نقلنا هذا المقال عن الجاريدين البريطانية بعد ترجمته من اللغة الإنجليوية الى العربية باستخدام مترجم جوجل واليكم نص المقال كاملا.
أنور أولاكي ( انور العولقي )
المجاهدين حاليا تحت حماية سلطان أفليك.
تصوير: أ فب وكان السماء مظلمة على الطريق من عدن إلى محافظة شبوة حتى وأن كان منتصف النهار. "سوف يكون هناك المطر،" وقال السائق أعمالنا الثمانينيات المتداعية "لاند كروزر"، وقطرات قريبا بعد ذلك الثقيلة، معوقا السيارة، كما يدير المياه إلى أسفل الجبال سوداء خشنة، مما يجعلهم التألق مثل الرخام.
محافظة شبوة اليمنية هو المضيف إلى وجود القاعدة الأكثر أهمية في البلاد. فضلا عن معسكرات تدريب المجاهدين، العديد من قادة هذا الجديد "امتياز" لتنظيم القاعدة في "شبه الجزيرة العربية" (إيه كيو إيه بي) يعتقد أن القائمة هنا. وفي مقدمة هؤلاء الرجال أنور أولاكي، ورجل الدين اليمنى أمريكا الإدارة أوباما المعينة في نيسان/أبريل هدفا مشروعا للاغتيال، والذين وصفت مرة واحدة في الولايات المتحدة "الإرهابي رقم واحد".
الجارديان أمضى أسبوع السفر حول هذه المنطقة المضطربة، واتحدث إلى بالغرباء عن وجود القاعدة ومحاولة فهم لماذا المنظمة قد أصبحت حتى أنشأت هنا.
وكانت معبأة "لاند كروزر" مع رجال البدو من قبيلة أفليك. معا ونحن المرتجعة على طول الطرقات الجبلية لداكا التي طرق مختلفة التي تسيطر عليها العصابات الانفصاليين والمعاهدين والحكومة اﻷمن القوات. أكثر من المرة، في قطاع الطرق.
وجدنا أن العصابة الأولى فقط عبر الحدود في المقاطعة، على منحنى في الطريق بين الجبال اثنين. سبعة شبان كانوا يجلسون في الظل شجرة يمسك البنادق، بعض تغطي وجوههم مع كوفيس. وجلس أقل من 50 مترا عبر جسر صغير وتحت شجرة آخر مجموعة من الجنود سلوتشينج في الظل.
اللصوص والجنود بمهاجمة بعضهم البعض، قال أحد رفاقه بلدي في السيارة. لماذا؟ وقال "أنهم والجنود هم من قبيلة نفسه". التقينا مجموعة ثانية من أفراد العصابة بعد بضع ساعات، وكذلك على طول الطريق. وكانوا أكثر نشاطا. كانت ليلة من ذلك الحين، وقد سدوا الطريق مع الصخور والحجارة. مسلحين الوحيدين تقف في طريقنا في حين يجلس الرجال أكثر من عشرة إلى الجانب. المسلح التوجه الرئيسي في نافذة السيارة ويتطلع حول: "أي شخص منكم العمل للحكومة"؟
التقى مورموريد "لا"، وأضاف دعونا محرك الأقراص في طريقنا.
الوصول إلى تسوية البدو الصغيرة حطب بعد حلول الظلام، الرجال على الحصير السرير بعيداً عن منازلهم ملموسة وأرسى على الصخور تحت السماء وتشاتيريد لمدة ساعة قبل سقوط نائماً.
الحالة بين القبائل وشبكة القاعدة بالتوتر.
القبائل لا ننكر لهم المأوى والضيافة: رمز البدو الشرف هناك قليل من الجرائم أخطر من شتم أو خيانة ضيف أو رفضهم له الضيافة.
وفي الوقت نفسه، قد أصبحت بالضجر من وجودها والاهتمام غير المرغوب فيها التي قدمتها. كل ليلة كنت في محافظة شبوة الطائرات المسيرة بدون طيار حلقت ببطء الأجواء، يراقب المشهد الصخرية. يجب أن تكون الصور المرسلة إلى الوراء مألوفة لدى سائر مناطق الحرب التي تنتشر فيها من دون طيار.
الليالي في وقت لاحق، كما جلست الدردشة مع على صغار ابن شيخ قبيلة وغيرهم من الرجال ليلا تحت أنظار البعيدة الطائرات المسيرة بدون طيار، سمعنا بعيدة من السيارة. رن رصاصة تحذير من جميع الرجال التقطت بنادقهم والكشفية بعيدة.
"تنظيم القاعدة!" جاء يصرخ من منزل إلى آخر.
ركض الرجال في وسط القرية، وفي انتظار لاعتراض السيارات المعاهدين، ولكن مثلما جاء المصابيح الأمامية في عرض شخص ما صاح أن القافلة كانت من رجال القبائل من قرية المقبل إذ قريب إلى المستشفى.
"القاعدة في هذا الجبل، قال" على الإشارة في ذروة بعيدة.
في البداية، وقال أنهم كانوا أقرب بكثير إلى التسوية، ولكن بعد غارة أسفرت عن مقتل خمسة ناشطين ورجال القبائل طلب منهم الابتعاد. "طلبنا منهم مغادرة بعد القصف".
القبائل المتصارعة
شرسة الدم العداوة المستعرة منذ سنوات في شبوة. تقريبا كل قبلي في المنطقة يجد نفسه متشابكاً في دوامة الانتقام.
صحراء قاحلة والجبال مقسمة إلى بقع من مناطق الحرب القبلية الصغيرة. كما أننا سافر شبوة وكثيراً ما كان علينا ترك المسار الرئيسي ومحرك الأقراص عمق الصحراء لتجنب المرور عبر أراضي قبيلة مع شخص ما في سيارتنا كانت ضغينة الدم.
"نود أن الذهاب إلى المدرسة،" يقول إبراهيم قبلي البالغ من العمر 16 العينين هازل الذي كان يجلس في الجزء الخلفي من السيارة مع شال رأس ملتف. "لكن علينا أن تتوقف، لأن أي شخص قد تتبع لنا هناك وقتلنا".
سألته إذا كان قد شاهد الكثير من القتال. "نعم"، فأجاب. "عدة مرات".
وهناك رجال القبائل في الفقر الدائم في هذا المشهد القاسي. عندما ‑ الإلكتروني إذا كان يأتي الماء ‑ الإلكتروني، فإنه يتحرك سريعاً أسفل الوديان الصخرية رقيقة، ترك الصحراء العطشى، كما قبل. وبصرف النظر عن عدد قليل من البقع من الأراضي المزروعة، بقية بالصحراء.
كونها سيئة إلى درجة، الناس لا يملكون سوى القليل للقتال على مدى ما عدا شرفهم.
وكان السبيل الوحيد لإهانة انتقم تكون بقتل العدو، تدعو اسمه حتى أنه سيكون بدوره--وأنه لعار لقتل رجل في ظهره-وإطلاق النار عليه بينما تنظر في عينية. ثقافة الضيافة جدية حتى أن أحد ضغينة قبلية مستمرة منذ عامين كان ضيف الذي كان الإهانة.
ويقول على كيفية إدراج المعارك بين القبائل أحياناً الأسلحة الثقيلة. "في العام الماضي أننا محاصرة قبيلة مجاورة. وقد اتخذنا المدافع المضادة للطائرات ومدافع الهاون. ونحن بقصف لهم لمدة ثلاثة أيام وإننا لهم لأسابيع، حتى أنهم لا شيء للأكل ولكن البسكويت. "
هذه الخلفية المسلحة الدوام قتال القبائل، حيث يبدو أحياناً كل رجل مطلوب من قبل السلطات عن جريمة قتل أو اثنين، لتنظيم القاعدة ويمكن بسهولة في مزيج. على المسلحين من لا يختلف كثيرا عن أي مسلح آخرين مطلوبين للسلطة ويبحثون عن مأوى بين قبيلته.
"هناك بعض المؤمنين [المعاهدين] الذين يعيشون في الجبال،" رجل مسن في حاتم قال لي "، ولكن لم نر لهم القيام بأي شيء خطأ هنا. ونحن لا تبالي إذا لم أنهم قتلوا أحدهم في أمريكا؛ وهنا شبوة أنها لم تكن قد ارتكب جريمة وينبغي احترام مثل أي رجل.
إيواء أعداء
قرية سلطان أفليك تقع على تلة محاطة بساتين النخيل من وسط صحراء المعادي والحقول الخضراء المورقة.
سعيد كنز معمارية الطينية العالية ويميل أبراج ومظلل الممرات الترابية. بعض المركبات المحصنة الآغا مع ثقوب من والحزازات القبلية والعديد من حركات التمرد التي احتدمت في المنطقة على مدى العقود الماضية.
بجوار أطلال قلعة الطين واحد دمرتها القوات الجوية الملكية في الخمسينات هو مجمع ملموسة والرخام الجديد السلاطين أفليك.
واجتمعت داخل المجمع السلطان بابكر بن فريد. طويل القامة قديمة والضعفاء، مع آنف التوصيل ولحية التيس بيضاء رقيقة ولكنه يحمل وزنا السلطة القبلية في بلده الناعمة بعد فرض صوت.
تصريحاته التمسك بطريق أفليك مليونا تقريبا في جنوب اليمن. وحليف مقرب من الحكومة، ولكن في الوقت نفسه تعطي له القبائل المأوى إلى أعداء الحكومة والغرب. الجهاد أعتى أنه حاليا حماية أنور أولاكي.
أولاكي 30 الغامضة مرة واحدة--شيء وتم ربط رجل الدين حسن مالك نضال الرائد، واتهم نفساني الجيش مما أسفر عن مصرع 13 شخصا في قاعدة فورت هود بولاية تكساس في تشرين الثاني/نوفمبر 2009، وعلى "عمر فاروق عبدالمطلب" النيجيرية بتهمة محاولة تفجير طائرة ركاب متجهة إلى ديترويت في يوم عيد الميلاد. والآن بين الولايات المتحدة للمطلوبين الأهداف.
فريد سلطان، بعد توسيع لمدة ساعة تقريبا عن تاريخ اليمن الجنوبي، قال لي أن أولاكي يعيشون في القرية وأنه لا يعرف من تحركاته.
"أنور، ومعه أربعة أو خمسة أشخاص ليلتهم في منازلهم في القرية] وفي الصباح على صلاة الفجر ذلك مكان ليس بعيداً،" وقال فريد. "أننا نعرف عن ذلك".
لماذا، سألت، رجل مطلوب سمح للعيش في القرية. فأجاب أنه ارتكب أي جرائم في المجتمع القبلي، ولا الحكومة طلب منه تسليم أولاكي.
"القاعدة لم تكن قد قتل أي شخص هنا، لذلك نحن [لا يضطر [قبول أو رفض تسليمها إلى السلطات،" قال. "أن الحكومة لم تكن قد طلب منا أن تسلمه في؛ إذا فعلوا ذلك فإننا سوف نفكر في ذلك. ولكن لا أحد قد طلب منا ".
الأسرة أولاكي مجمع مسافة بضعة أمتار فقط بعيداً عن الشيخ. مشيت إليها، لمعرفة إذا كان يمكن أن الحصول على لمحة أو التحدث معه، ولكن تم تأمين جميع الأبواب والنوافذ.
صبي فتحت نافذة صغيرة في الطوابق العليا، ونظرت إلى أسفل في وجهي، ثم اختفت مرة أخرى داخل المبنى وتم إغلاق الإطار.
ضحايا
في بعض الأحيان، أكثر من مجرد مراقبة الطائرات المسيرة بدون طيار الساهرة ابدأ الناس في شبوة. بعد مغادرة القرية السلطان نسافر إلى وادي ميلا في جبال أفليك. وهنا، سلسلة من القبور الصغيرة تميزت كذب الحجارة على جانب الطريق السريع.
وجلس رجل عجوز القريبة في خيمة أقارب له وهو يحتسي الشاي الحلو. أنه وابنته التي تبلغ من العمر خمسة كانت الناجين فقط من هجوم صاروخي مزدوجة ويقال أن أودت بحياة العشرات من الأشخاص، بمن فيهم زوجته وأبنائه، وزوجاتهم واحفاده.
وكان الخروج من مستوطنة بدوية جمع له الإبل في 17 عندما سمع دوي انفجار ضخم في العام الماضي. "أنا لو انفجرت شاحنة صهريج بنزين، ولكن الجبال حولي هز جد،" وقال.
استغرق منه بضع ساعات للوصول إلى المخيم حيث استقروا أقاربه. وبحلول ذلك الوقت قرويين آخرين كانوا هناك بالفعل. وقال عبد المطلب، تواجه رقيقة شاب كان واحداً من الأول من الوصول إلى المنطقة، أنه شاهد الناس والسيارات والحيوانات على النار. "تم حرق امرأة في خيمة لها. حاولت الخروج لها ولكن لم أستطع. "
سافرنا إلى بومبسيتي الأولى. قطع صغيرة من الملابس المتسخة وقصاصات والدلاء البلاستيكية الصفراء التي يستخدمها البدو لجمع المياه أو الحليب دانجليد من فروع الشجرة القتلى الملتوية.
عظام الحيوانات ويتينيد متناثرة حول. المعادن الملتوية لمحركات الصواريخ تقع على حافة حفرة م 2.
تقع على بعد أمتار قليلة بعيداً رمادية طويلة القذيفة الصاروخية التي قامت بالدموع القنابل العنقودية الفتاكة.
وفقا للقرويين وتقرير برلماني يمنى و "منظمة العفو الدولية"، قتل عشرات الرجال والنساء والأطفال في الأسرة حيدرى هنا في أحد مخيمات البدو اثنين المستهدفة في 17 كانون الأول/ديسمبر، 2009.
وهناك المزيد من قطع صغيرة من البلاستيك وملابس سوداء قليلة متناثرة الحفر أكثر حوالي اثنين ومن ثم ذيل طويل من عظام الحيوانات.
مشيناً لمدة 20 دقيقة على الصخور والشجيرات الشائكة للوصول إلى المخيم الأخرى التي أصيبت في نفس اليوم. هنا، ما زالت الحياة البدوية متقشفة دانجليد من شجرة أخرى: البلاستيك ولقم من القماش المشمع ملابس زرقاء وتستخدم لجعل مأوى. من بين حطام الطائرة كانت عشرات من يذاب أحذية بلاستيكية سوداء متفاوتة الأحجام للرجال والنساء والأطفال.
هذا حيث قتل عائلة كاظم با وقال القرويون. ووفقا للجنة برلمانية يمنية في إجمالي 41 مدنيا مصرعهم في الضربات اثنين ومقاتلي القاعدة 14.
مبعثرة بين الحطام حياة محطمة هي كائنات صفراء ملونة على النقيض من الذين أشكال هندسية حادة مع المزيد من الأشكال خرقه الوسم الأجسام بدوية.
فهي تحمل عبارة أصلع ستينسيليد "FRAG القنابل"، "البحرية الأميركية" ورقم تسلسلي. وكانت هذه القنابل العنقودية المنتشرة مثل الحلوى.
سألت أحد الرجال الذين كان يظهر لي موقع مقبل كاظمي إزاء تقارير تفيد أن القاعدة كانت في المخيم.
كان محمد كاظمي الذين تطلبهم حكومة بلده لاتصالات شبكة القاعدة، هنا مع عدد قليل من الرجال، وقال. ويعتقد أنه قد قتل. "كان هناك أقل من 10 رجال وكانوا يعيشون في اثنتين من الخيام على حافة المخيم كاظم با.
وسألت لماذا سوف البدو وقد تقاسم معسكرهم مع القاعدة،؟
"المقاتلين البدو أنهم سوف حفر بئر لتمكينهم من الحصول على المياه، قال".
في هذه المنطقة الفقيرة والجافة، التي يجب أن يكون بدت سعر جيد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق