بينما كان الرئيس اليمني علي عبدالله صالح يغادر مطار صنعاء - بعد طول تردد وتلاعب وتمرير للوقت -كانت سلسلة من الأحداث المتفرقة تلقي بظلالها، سواء في العاصمة أم في محافظات يمنية أخرى. وكانالعالم يترقب ما إذا كان الانفراج سيشق طريقه فعلاً لا قولاً، في بلد تتهاوى فيه الأوضاع الحياتية وبدأتملامح مجاعة وتشرد وأمراض فتاكة!
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق